"التعلم في الصغر كالنقش على الحجر"

يُعد هذين الصفين لبنة أساسية في بناء شخصيّة الطّالب فكريًّا ونفسيًّا وقيميًّا ووطنيًّا، يهيّئ تعليمًّا متميّزًا ملهمًا يحفّز التفكير والإبداع باللّغتين العربية والإنجليزية، قراءة وكتابة ومحادثة، مدعّمًا بالمناهج الإثرائيّة والوسائل التكنولوجيّة والمشاريع التعليميّة المتنوّعة لتحقيق الإنجاز المأمول للمراحل القادمة.

حيث تتميز بالنّواحي الأكاديميّة والإداريّة والتّربويّة التّالية:-

أولًا: النّواحي الأكاديميّة:

1. وجود كادر أكاديمي تربوي مؤهّل ومدرّب وذو خبرات عالية .
2. ابتكار وتأليف مناهج إثرائية بشكل جذّاب واعتمادها في التّدريس على مدار العام في مادتي اللغة العربية والرياضيات ( كنوز العربية، إبداعاتي، حروفي البسموية، المفكّر البسموي).
3. وجود مرشدات تربويات للمراحل من الأوّل وحتى الثّالث يساعد على إدارة فريق العمل في المرحلة وتوجيهه وتوحيد العمل وتبادل الخبرات.
4. الاهتمام والحرص على طلبة الصّف الأوّل بتجريد الحروف الهجائيّة بشكل مفصّل والتّدريب على كتابة الحروف بالشّكل الصّحيح لتثبيت ما تعلّمه الطّالب في الصف التمهيدي.
5. وجود حصة لتدريب التلاميذ على الكتابة بخط سليم ومرتّب (حروفي البسموية) للصّف الاول.
6. الحرص على الاهتمام باللغة العربيّة وتنمية حبّها في نفوس الطّلبة من خلال التّحدث بها وتنمية مهاراتها المختلفة من (استماع ، كتابة ، قراءة ).
7. وجود حصص علوم أسبوعيّة إلزاميّة في مختبر العلوم لإجراء التّجارب العلميّة بوجود قيّمة المختبر للإشراف على إعداد ما يلزم التّجارب والحرص على سلامة التلاميذ.
8. وجود برنامج مخصّص لمتابعة التلاميذ ضعاف التركيز ضمن خطة علاجيّة يتم العمل عليها خلال الأسبوع في نهاية الدوام بواقع حصة واحدة وتكون تحت إشراف معلّمات ومنسّقات المرحلة .
9. العمل على تفعيل الاستراتيجيات الحديثة في التّدريس ( التّفكير النّاقد، التّفكير الإبداعي ) من خلال الحصة الصّفيّة والنّموذجيّة وما يميزها حضور جميع معلمات المرحلة الواحدة وغيرهم من المعلمات بالإضافة إلى عدد من الكادر الإداري وذلك لتبادل الخبرات بينهم .
10. العمل على تنمية مواهب الطّلبة من خلال برنامج (الطّلبة المميّزون ) ويكون ذلك بإشراكهم في مسابقات وأنشطة تنمّي مواهبهم داخل وخارج المدارس بالتّعاون مع المعلّمات وأولياء الأمور وبإشراف المنسّقات.
11. متابعة مستمرة وتواصل سهل مع الأهالي من قبل المعلّمات.
12. وجود منظومة البسمة الالكترونية ومميزاتها بالتّواصل المستمر مع المعلّمة ومراقبة سلوك الطالب ورصد ونشر درجات التلميذ لولي الأمر.
13. توزيع التّقارير الأسبوعيّة كل خميس تتضمن ما تم أخذه  خلال الأسبوع والواجبات  والأنشطة المطلوبة خلال الأسبوع.

مادة التّلاوة:

1. وجود معلّمات متخصصات  في تدريس مادة التلاوة بحصص ثابتة أسبوعيًا.
2. ابتكار منهاج متخصص للقرآن الكريم وتسجيل cd  ليساعد التلميذ على الحفظ.
3. وجود برنامج التسجيل حيث يتم فيه اختيار طلبة حافظين لأجزاء من القرآن لتثبيتها.
4. تعليم أحكام التّلاوة والتّجويد قراءةً وإتقانًا، وتكريم المتميّزين بشهادات تقدير، وتأهليهم للمشاركة في الاحتفالات والمسابقات الدّاخليّة والخارجيّة.
5. عقد مسابقات على مستوى المدرسة لكافة الصفوف ( مسابقة لحفظ سورة من القرآن، مسابقة لحفظ الحديث) وتدريبهم للمشاركة في المسابقات الخارجية.

مادة اللغة الإنجليزية:

1. الاهتمام باللغة الإنجليزية والمحادثة وتطبيقها داخل الصف طوال الحصّة ما بين المعلّمات والطّلبة.
2. الاهتمام والحرص على طلبة الصّف الأوّل والتّركيز على التّهجئة وقراءة كلمات (CVC) والتّدريب على كتابة الحروف بالشّكل الصّحيح والتّدريب.
3. وجود أنشطة ومسابقات أكاديميّة وثقافيّة باللغة الإنجليزية تعزّز حبّ اللغة وتزيد من الحصيلة اللغوية لدى الطلبة.
4. اعتماد المنهاج البريطاني في مادة اللغة الانجليزية.
5. وجود منهاج متكامل يعزّز مهارات اللغة الانجليزية من محادثة وقراءة واستماع وكتابة مدعم ببرنامج online.
6. العمل على تنمية مواهب الطلبة من خلال برنامج (الطلبة المميزون ).
7. تفعيل الاستراتيجيات الحديثة في التّدريس.

مادة الخط العربي:

1. اعتماد منهاج تدريبي للخط
2. استقطال خطاطين ماهرين في الخط العربي
3. توفير كراسات تعليمية لتقوية الخط..
4. الاشتراك في مسابقات وطنيّة.

ثانيًا: النّواحي الإداريّة:

1. وجود كادر إداري مؤهّل ومدرّب وذو خبرات عالية.
2. المتابعة الحثيثة من قبل الكادر الإداري لكافّة أعمال الصف.
3. التواصل المستمر مع أولياء الأمور وتنظيم اجتماعات لأولياء الأمور مع المعلّمات على مدار العام.
4. استقبال أولياء الأمور ومتابعة ملاحظاتهم مع المعنيّين.
5. الاهتمام ببرنامج الطّابور الصّباحي ضمن معايير وخطّة تهتم بالمناسبات المختلفة (الدينيّة،الوطنيّة،العالميّة).
6. توزيع التلاميذ على ساحاتين أثناء الاستراحة لضمان حريّة حركتهم  وسلامتهم.
7. الاهتمام بتهيئة مرافق مختلفة في المدرسة ومجهّزة بما يناسبها من الأدوات والأجهزة مثل : مختبرات الحاسوب والعلوم ، المكتبة ، المرسم ، غرفة وسائل تعليميّة .
8. وجود مشرفة صف ، لمتابع وتنظيم خروج الطّلبة من الصفوف.
9. المتابعة المستمرّة للقسم من خلال كاميرات موزّعة بالصّفوف والممرّات والسّاحات.
10. مرافقة المعلّمات للطّلبة أثناء: صعودهم الى الصّفوف من الطّابور الصّباحي , نزولهم الى الاستراحة , نزولهم إلى الحافلات في نهاية الدوام.
11. وجود عدد كافي من المناوبات أثناء الاستراحة لضمان سلامة الطّلبة.
12. إضفاء الرّوح الجماليّة على ممرّات القسم وأروقته بإعداد بوردات تنمّي جانبا قيميًّا له علاقة بالشّعار المعتمد سنويًّا.

ثالثًا: النّواحي التربوية:

1. وجود لجنة تربويّة في المدرسة مؤهّلة وتعد خطّة للنهوض بالجانب التربوي في القسم.
2. وجود شعار سنوي يعتمده الصف في بداية كل عام دراسي يتم من خلاله تنمية بعض القيم عند الطّلبة وجميع العاملين في القسم من خلال أنشطة متنوّعة وهادئة.
3. وجود حصّة مربيّة يوميّة تعمل من خلالها مربية الصّف على إثراء قيم عند الطّالب ضمن برنامج وخطة معينة تشرف عليها اللّجان التربويّة في القسم.
4. وجود وقت مخصص للصّلاة ببرنامج محدّد ويكون تحت إشراف اللّجنة التربويّة في الصف.

رابعًا: الأنشطة:

1. إقامة أنشطة ومسابقات أكاديميّة تدعم المنهاج الدراسي وتثري حصيلة التلميذ.
2. إقامة أنشطة تربويّة وثقافيّة ووطنيّة تنمي معرفة الطّالب ومهاراته.
3. المشاركة بمسابقات ثقافيّة على مستوى المدارس.
4. عقد الأندية خلال دوام المدارس.
5. مسابقات رياضيّة في حصص الرّياضة.
6. وجود رحلات ترفيهيّة وزيارات علميّة مرتبطة بالمنهاج المدرسي.

 خامسًا: ميّزات مختبر العلوم:

1. حصص العلوم ثابتة في المختبر وفق خطّة منهجيّة.
2. يتميّز المختبر بتقديم تجارب وأنشطة لا منهجيّة تهدف إلى تشجيع الطّلبة على البحث والاكتشاف.
3. نادي علمي يعمل تنفيذ تجارب لا منهجيّة مع الطّلبة تهدف إلى تشجيع الطّلبة على التفسير العلمي.
4. أصدقاء البيئة يهدف إلى تعزيز حب الطّلبة للبيئة والحفاظ عليها.
5. عمل نشاط مسرحي يهدف تشجيع الطّلبة المحافظة على النّظافة الشّخصيّة .
6. إقامة يوم علمي وتدريب الطّلبة على تجارب لا منهجيّة.
7. عمل زيارات ميدانيّة لطلبة البيئة.
8. المشاركة في مسابقات خارجيّة.
9. تحضير بيئة المختبر بطريقة تجذب الطّلبة مناسبة لموضوع الدّرس(مسرح الظّل،إعداد بيئات مختلفة للمواطن و الحيوانات وغيرها).

سادسا: الإرشاد التّربوي:

1. وجود مرشدة تربويّة متخصصة تعمل بجانب الكادر التدريسي والتربوي لتحقيق التكامل في بناء علاقة إيجابية للوصول إلى التوافق النفسي والاجتماعي.
2. تساعد المرشدة الطالب في فهم ذاته واكتشاف قدراته التعليميّة واكسابه المهارات اللازمة لتسهيل عملية التعلّم والتّعليم.
3. بناء جسور الثّقة بين الطالب والمرشد التربوي من جهة وبين المرشد وولي الأمر من جهة أخرى للمساهمة في وضع الحلول الممكنة للمشكلات الأكاديمية والسّلوكيّة والاجتماعيّة.
4. تشكيل لجنة الإرشاد الطّلابية للمساهمة في نشر الوعي بدور وأهميّة الإرشاد.
5. إعطاء حصص التّوجيه الجمعي المبرمجة بشكل دوري لتوضيح أمور سلوكيّة ( التنمّر) ونفسيّة ( الدّافعيّة) يحتاج طلبة المرحلة العمرية التعرّف إليها والانتباه لها لتحقيق الوعي في هذه المرحلة العمريّة وكيفيّة التّعامل والتعبير عنها.
6. الاتصال والتّواصل مع الأهل يوميًّا للاطمئنان والاستفسار عن سبب غياب الطّالب.

سابعا: المرافق:

1. دورات مياه منفصلة للذّكور والإناث مع وجود عاملة لكل دورة مياه للمتابعة المستمرّة للطّلبة. 
2. وجود صيدليات صحيّة.
3. مرافق ( مختبر الحاسوب، مختبر العلوم، المرسم).
4. برادات ماء معقمّة بمواصفات عالميّة.
5. وحدات تكييف وتدفئة في كل صف تعليمي لتحقيق البيئة الملائمة لتعلّم الطّلبة صيفًا وشتاءً.